أريد أن أشعر بوجودك وجود لا تمنعه حدودي وحدودك أريد أن أشعر بقلبك الكبير يحتويني وينسيني وجع روحي
عناق الروح للروح
ينصب الكلام شهد بين شفتيك ويذوب الشهد رحيقاً . . . ليروي ظمأ روحي المشتاقة إليك . . . فنتعانق عناق الروح للجسد ... والنبض للقلب ... والنور للعين .. فما أحب هذا إلي وما أروعه من شعور يمتزج الرحيق بالرحيق . . . وتنصهر الروح بالروح . . . ويرتبط القلب بالقلب
الحلم الوردي يستفيق على همسك
للدمع رسائل … أوراقها لحظات الألم التي تتوهج بكلمات لا تستطيع إيضاح طعم الملوحة فيه … هذه همسات الدمع في لحظات بوح مفعمة بالحزن والأمل … خبأتها زمناً ما خبأت فيه الزمن ، رسائل تصل متأخرة بعدما جف الدمع …. تفوح بعبق الحنين حنين اللقاء من جديد
أأقول أحبك آه لو كنت أستطيع
هناك .. تتبلورين بناظري كزئبق عشقت ثناياه المدى .. والمنتهى .. ثم لا التشكيل يهديني إليك .. لا ولا هذه الكلمات تمنحني الهدى ..هناك .. أكتب آمالي ، أمنياتي ، أحلامي ، ألمي والمتاهـة .. وأبث إحساسي في الأفق مشفوعا بليت وربما .. ثم لا الأفق يرسم لي ما أريد .. كلا ولا الكلمات تكفيني العناء
عيناك قدري
اود دفئك غاليتي
قل هل تستوي الأحلام والآمال والرؤيا .. بما تذوق إذا ما نلت من لقيا .. فلا جناح إذا ما بحت في لغة .. وقطفت زرعك إثما كان أم تقيا ..
هناك .. ركبت جفني شراعا .. ودخلت بحر الملذات .. ربما أطوي الأنوثة كلها في راحتي .. لو كان عمري طول عمر الكائنات
كوني شمسي وقمري
دقت الساعة هنا .. فانتبذت بك وبما لدي من تأملات ..كان حلما لقاؤك .. لا شيء يتم على ما يرصد له من طقوس .. والموسم منوط بالحصاد .. لذلك أرى هناك أحلى حتى وإن كنت بين يدي ..هناك .. داخلي .. أدمنت التذوق .. حتما أرى النكهة داخلك أشهى .. أسرح بها .. أتوه في لمساتها وهي تدغدغ مشاعري والحواس ,.....
حديث من القلب
عندما .. كنت في جفنيك .. تقلبت في عيون الآخرين .. ولامجيب .. وقتها رأيت غربتي .. فاشتقت إليك .. نعم أدمنت سا عتها ا لطموح .. وكنت اذوب كحبه ملح في ملفات الغياب...دعيني ألملم ما تبقى لي هنا .. وأجيء إليك .. أشعث أغبر .. لا يهم .. إنما أخاف من حل وسط .. ترتسم به الخطوطالحمر .. فلا تجرؤ على اقتحامها الرجولة .. ولا يهتك مسارها الخجل ..
توقيت بيروت
أرحب بكم في وا حتي
اشكر كل من زار مدونتي ووجد شيئا يعجبه لازلت في البدايه والتحسن سيكون دائما والتجديد مستمر شكرا لكم ضيوفي الأعزاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق